مشروع الدماغ البشري عناوين يحطون
تأخذ المسؤولين وراء هذا الجهد رسم الخرائط الدماغ الأوروبي خطوات أولية لمعالجة مخاوف عبرت عن المشروع
عد أن وقع مئات من علماء الأعصاب رسالة مفتوحة تنتقد الحكم وأهداف الأوروبي
وقد التقى مشروع الدماغ (EC) الإنسان اللجنة (الأمير خليط الدم) قادة المبادرة مع منظمي الرسالة لمعالجة بعض المخاوف، وفقا لطبيعة. نقلا عن اسمه وقالت "مصدر حذرا،" الطبيعة أن المسؤولين الأمير خليط الدم اجتمع مع بعض الباحثين الذين وقعوا على الرسالة يوم الخميس الماضي (10 يوليو) للمشاركة في "بدايات مناقشات بعض القضايا."
الرسالة 7 يوليو، التي اكتسبت الآن أكثر من 650 توقيعا، واشتكى من عدم وجود الشفافية في الطريقة التي يتم بها إدارة والأمير خليط الدم، وهو هدف مفرط في الطموح وفي غير محله لبناء جهاز محاكاة الدماغ البشري، وعدم وجود التمويل اللازم ل البحث المعرفي التقليدي الذي يتعامل مع وظائف الدماغ رفيعة المستوى مثل الفكر والوعي والسلوك. الموقعين على الرسالة، علماء الأعصاب الأوروبية الرئيسية فيما بينها، لا تهدد في التقدم لأي من الأمير خليط الدم 1200000000 € (1.6 مليار $) في تمويل البحوث.
كما بدأت التوقيعات تتراكم على الرسالة الأسبوع الماضي، قيادة الأمير خليط الدم والمفوضية الأوروبية قللت أولا الشواغل، مع مسؤولي المفوضية الأوروبية قائلا في تصريح لطبيعة يوم الخميس انه "من السابق لاوانه استخلاص النتائج على نجاح أو فشل المشروع." في وقت لاحق من ذلك اليوم، ولكن المسؤولين EC يقال اجتمع مع بعض الموقعين الرئيسية الرسالة، وعلى ما يبدو تسعى لتجزئة مؤقتا من بعض الخلافات كما صدر الخاصة، بيانهم أكثر ميلا للمصالحة. وفيما يتعلق الشكوك حول الهدف الطموح إلى خريطة الدماغ البشري في محاكاة الكمبيوتر، على سبيل المثال، كتب زعماء الأمير خليط الدم: "نحن نشارك هذه الشكوك. ولكن نحن يؤكدون أن لا أحد يعرف حقا كيف هو الكثير من البيانات الأعصاب المتاحة حاليا لأنه لم يتم تنظيمه، وأنه لا أحد يعرف حتى كيف هناك حاجة إلى الكثير من البيانات للبدء في هذا المسعى ".
وسوف تستمر عمليات تقييم المفوضية الأوروبية السنوية للمعالم والأمير خليط الدم وكما هو مخطط لها، وأكد البيان، ولكن الحجم الهائل من التوقيعات التي اجتذبتها الرسالة المفتوحة (661 في وقت كتابة هذه السطور) وتليين السريع للاستجابة المفوضية الأوروبية تشير إلى أن ما لا يقل عن بعض ويجري الاستماع إلى شواغل التي عبر عنها البعض في المجتمع الأعصاب الأوروبي.
عد أن وقع مئات من علماء الأعصاب رسالة مفتوحة تنتقد الحكم وأهداف الأوروبي
وقد التقى مشروع الدماغ (EC) الإنسان اللجنة (الأمير خليط الدم) قادة المبادرة مع منظمي الرسالة لمعالجة بعض المخاوف، وفقا لطبيعة. نقلا عن اسمه وقالت "مصدر حذرا،" الطبيعة أن المسؤولين الأمير خليط الدم اجتمع مع بعض الباحثين الذين وقعوا على الرسالة يوم الخميس الماضي (10 يوليو) للمشاركة في "بدايات مناقشات بعض القضايا."
الرسالة 7 يوليو، التي اكتسبت الآن أكثر من 650 توقيعا، واشتكى من عدم وجود الشفافية في الطريقة التي يتم بها إدارة والأمير خليط الدم، وهو هدف مفرط في الطموح وفي غير محله لبناء جهاز محاكاة الدماغ البشري، وعدم وجود التمويل اللازم ل البحث المعرفي التقليدي الذي يتعامل مع وظائف الدماغ رفيعة المستوى مثل الفكر والوعي والسلوك. الموقعين على الرسالة، علماء الأعصاب الأوروبية الرئيسية فيما بينها، لا تهدد في التقدم لأي من الأمير خليط الدم 1200000000 € (1.6 مليار $) في تمويل البحوث.
كما بدأت التوقيعات تتراكم على الرسالة الأسبوع الماضي، قيادة الأمير خليط الدم والمفوضية الأوروبية قللت أولا الشواغل، مع مسؤولي المفوضية الأوروبية قائلا في تصريح لطبيعة يوم الخميس انه "من السابق لاوانه استخلاص النتائج على نجاح أو فشل المشروع." في وقت لاحق من ذلك اليوم، ولكن المسؤولين EC يقال اجتمع مع بعض الموقعين الرئيسية الرسالة، وعلى ما يبدو تسعى لتجزئة مؤقتا من بعض الخلافات كما صدر الخاصة، بيانهم أكثر ميلا للمصالحة. وفيما يتعلق الشكوك حول الهدف الطموح إلى خريطة الدماغ البشري في محاكاة الكمبيوتر، على سبيل المثال، كتب زعماء الأمير خليط الدم: "نحن نشارك هذه الشكوك. ولكن نحن يؤكدون أن لا أحد يعرف حقا كيف هو الكثير من البيانات الأعصاب المتاحة حاليا لأنه لم يتم تنظيمه، وأنه لا أحد يعرف حتى كيف هناك حاجة إلى الكثير من البيانات للبدء في هذا المسعى ".
وسوف تستمر عمليات تقييم المفوضية الأوروبية السنوية للمعالم والأمير خليط الدم وكما هو مخطط لها، وأكد البيان، ولكن الحجم الهائل من التوقيعات التي اجتذبتها الرسالة المفتوحة (661 في وقت كتابة هذه السطور) وتليين السريع للاستجابة المفوضية الأوروبية تشير إلى أن ما لا يقل عن بعض ويجري الاستماع إلى شواغل التي عبر عنها البعض في المجتمع الأعصاب الأوروبي.
ليست هناك تعليقات: